چکیده:
تهدف الدراسة إلی التعورف علی درجة ممارسة رؤساء الأقسام الأکادمیة یی جامعة الملک سعود لدمط القیادة التحویلیة من وجهة نظر أعضاء هیئة
التدریس. تکون بحتمع الدراسة من جمیع أعضاء هیئة التدریس من حملة الدکتوراه فی جامعة الملک سعود البالغ عددهم ) ۳٣۹٤ ( عضواء شملت عینة
الدراسة ) ۲٤٤ ( عضؤا من جمیع أعضاء هیئة التدریس فی الحامعة. ولتحقیق أهداف الدراسة ثم استخدام استبانة القیادة متعددة العوامل (111). وقد
تم التأکد من صدق الأداة وثباتماء وتم استخدام المتوسطات الحسابیة والانحرافات اللعیاریةء واختبار 7ء ولیل التباین الأحادی ONE WAY
A ف إجراءات تطبیق أداة الدراسة. وأوضحت تتائج الدراسة ما یأقی: أن درجة ممارسة رؤساء الأقسام الأکادییة فی جامعة الملک سعود لنمط
القیادة التحویلیة من وجحهة نظر أعضاء هیئة التدریس جاءت بدرجة مرتفعة بمتوسط حسابی (۳۷۲)» جاء بجحال الدافع الإلحامی بالرتبة الأوی بمتوسط
حسابی (۳,۸۳) › تلاه محال التحفیز المثالی بمتوسط حسابی (۳۷۹) ء وجاء فی المرتبة الفالثة محال الاعتباریة الفردیة بمتوسط حسابی ›) ۳6٦ ( بینما
جاء محال التحفیز العقلی فی المرتبة الأخیرة بمتوسط حسابی .) ۳٠٠٥ ( کشفت تتائج الدراسة أیضًا أن هناک فروًا فردیة فی تقدیرات أعضاء هیئة
التدریس تعزی لتغیری الحنس والتخحصصات؛ أما بالنسبة لتغیر الحنس فقد جاءت لصال الذکور فی بال التأثیرء ولمتغیر التخصصات فجاءت لصاح
التخصص العلمی فی بال التحفیز العقلی. ولم تُظهر الدراسة فروقًا فردیة فی استجابات المشارکین تعزی لتغیری الرتبة العلمیة والحامعة الی ترج منها
أفراد العینة. وأوصت الدراسة بتدریب رؤساء الأقسام الأکادیمیة علی مهارات القیادة التحویلیة وتقدیم التغذیة الراجعة عن ممارساتهم القیادیة.